في يناير من عام 2016، أعلنت كوريا الشمالية أنها فجرت قنبلتها الهيدروجينية الأولى. وذكرت شبكة سي بي اس نيوز ان اجهزة الاستخبارات الاميركية شكوكه ان كوريا الشمالية تستخدم جهاز حراري. وكان الانفجار الذي وقع في كيلوطن رقم واحد، ويتم قياس جهاز نووي حراري في ميغاطن. زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، كانت أكثر طموحا من والده في السعي لصواريخ بعيدة المدى والأسلحة النووية، حتى في مواجهة تحذيرات من الصين. ويقول مؤيدو ضربات عسكرية أن كوريا الشمالية عبرت خط مع آخر اختبار، ويجب أن يتوقف بأي ثمن. أما المعارضون فيرون أن كوريا الشمالية تقع مرارا وتكرارا حول القدرات الصاروخية وأن علينا أن تدع الدول الأخرى في المنطقة، مثل الصين وكوريا الجنوبية ومعالجة هذه المسألة.
كن أول من يرد على هذه سؤال .